نعم سئمتنى
سئمت
ملامحى و طــباعى
حُلمــــى و إندفاعـــى
بسمتى الزائفة و قلبى الحزين
نجاحى الكذوب نجاحى اللعين
كم اكرهــ كم ابغضـــه !
فاشعر فيه بأنى السجين و سجانى عنكبوت امين
قيدنى بخيطه المتين
فجعلنى كدمية الماريونت
اتحرك و الهو كأنى جُننت
اراقب ما حولى فى عميق الصمت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق